أقول لك..... أنا أحبك .
ولكن ما يخيفني أن يغمرني طوفان حبك ويغرقني ويجرفني معه
في اتجاهات شتى .
...
ولكن ما يخيفني أن يغمرني طوفان حبك ويغرقني ويجرفني معه
في اتجاهات شتى .
...
أخشى على حياتي أن تدور في محور رغباتك وتطلعاتك وفقــــــا
لما ترغب وما لا ترغب .. وأجدني وقد أصبحت تابعـــا لا أرى ولا
أسمع غيرك..
في نومي أحلم بك .... في يقظتي أبحث عنك .. أغضب .. أفــــرح
أضحك ..أبكى...أفعل ذلك من أجلك ..
ابتسامتك.....هي أمنية قلبي
همساتك..... هي الأمل المنشود...
تساؤلك في ريبة وإلحاح ـ عند اللقاء ـ أن لا أخفى عنك شــــــــيء
وأن أقصّ عليك رحلتي منذ شروق الشمس حتى مثولي أمامــــك
صياحك في وجهي وبعصبية إذا أبطأت في ردّى عليك.....
إرهاق بالسؤال تلو السؤال ــ دون توقف ـ ومحاولة تطويقي
بالوصايا والتعليمات . معرفة كل التفاصيل صغيرها وكبيرها..
أن يكون كتاب حياتي مفتوحا أمامك على مصراعيه.. بيدك الكريمة
تخطّى ما يروق لك.. وأيضا يرفع منه ما ترفضه ولا يوافق رغبتـــك
أخاف من أن تولد في أعماقي بؤرة تعشش فيها من الصراعـــــات
مالا طاقة لي به ولا قدرة لي على احتماله من مشاعر متضاربة
مثل الغيرة .... تنهشني .. إذا حادثت أحدا غيري ...
مثل الكراهية... تنفث منى .. إذا ابتسامتك حظي بها غيري..
يقتلعني الهلع من جذوري كلما طرأت على ذهني إمكانية تحولّك
عنى وفقدي لك في لحظة.... أهب بعدها باحثا عنك في كل مكان
فلا أثر لك ... ولا يدلني أبدا أحد عليك...
لا طاقة لي ولا قدره في تحمل سياط العذاب ومخــالب الشــــــــوق
في قلبي تدميه وتوجعه..
وربما بعد طول انتظار ومعاناة ..أجدك تمرق وفى رفقتك إمرأة آخرة
ربما ..... وربما..... وربما....
أن ما أخشاه أن يتحوّل حبك في داخلي إلى وحش يدمّرنــــــــا معا
أن يحولني حبك من إمرأة لها منطق وملامح إلى إمراة بلا هوية
أخاف أن أتقدم خطوة واحدة داخل دائرة حبك . أفقد بعدها فرصـــة
الخروج... وأبقى محصوراتاً إلى الأبد...
أخاف من قيدك ... أخاف هوسك وجنونك..
رغبتي كانت أن ألقى في حبك الهدوء .. الطمأنينة.. البهجة والفرح
أن يمنحني حبك ألحرية والثقة ويفسح لي وقتا أتأمّل فيه ....وأرى
في عينيك الكونيتين ....وأنا في صحبتك.... أمالنا وأحلامنا وطريقنا
نمتزج.. ونسبح معا بروحينا في الكون الفسيح .. كل منا يكمل الآخر
أحبك .. ولكن في هدوء .. في ثقة
جنون الحب أرفضه ولا أرغب فيه... ومنه أحترس على أشيائي
وأعلم أنا بأنك مجنون بجنون الحب , وهوس الحب .وفي داخلك
ولع ورغبه في الاستحواذ والسيطرة وأن تكون ولا يكون غيــرك
أنا أرفض أن أمنحك حق الوجود المطلق داخل كياني.. وارفــــض
أن أمنحك الحق في بعثرة أشيائي.....
لا أخفى عنك....
واعتـــــــــرف ....
أنــــا أحبـــــك... أحبك .
ولكن أرفض أن أكــــــون في حبك بلا عنــــــــــوان
لما ترغب وما لا ترغب .. وأجدني وقد أصبحت تابعـــا لا أرى ولا
أسمع غيرك..
في نومي أحلم بك .... في يقظتي أبحث عنك .. أغضب .. أفــــرح
أضحك ..أبكى...أفعل ذلك من أجلك ..
ابتسامتك.....هي أمنية قلبي
همساتك..... هي الأمل المنشود...
تساؤلك في ريبة وإلحاح ـ عند اللقاء ـ أن لا أخفى عنك شــــــــيء
وأن أقصّ عليك رحلتي منذ شروق الشمس حتى مثولي أمامــــك
صياحك في وجهي وبعصبية إذا أبطأت في ردّى عليك.....
إرهاق بالسؤال تلو السؤال ــ دون توقف ـ ومحاولة تطويقي
بالوصايا والتعليمات . معرفة كل التفاصيل صغيرها وكبيرها..
أن يكون كتاب حياتي مفتوحا أمامك على مصراعيه.. بيدك الكريمة
تخطّى ما يروق لك.. وأيضا يرفع منه ما ترفضه ولا يوافق رغبتـــك
أخاف من أن تولد في أعماقي بؤرة تعشش فيها من الصراعـــــات
مالا طاقة لي به ولا قدرة لي على احتماله من مشاعر متضاربة
مثل الغيرة .... تنهشني .. إذا حادثت أحدا غيري ...
مثل الكراهية... تنفث منى .. إذا ابتسامتك حظي بها غيري..
يقتلعني الهلع من جذوري كلما طرأت على ذهني إمكانية تحولّك
عنى وفقدي لك في لحظة.... أهب بعدها باحثا عنك في كل مكان
فلا أثر لك ... ولا يدلني أبدا أحد عليك...
لا طاقة لي ولا قدره في تحمل سياط العذاب ومخــالب الشــــــــوق
في قلبي تدميه وتوجعه..
وربما بعد طول انتظار ومعاناة ..أجدك تمرق وفى رفقتك إمرأة آخرة
ربما ..... وربما..... وربما....
أن ما أخشاه أن يتحوّل حبك في داخلي إلى وحش يدمّرنــــــــا معا
أن يحولني حبك من إمرأة لها منطق وملامح إلى إمراة بلا هوية
أخاف أن أتقدم خطوة واحدة داخل دائرة حبك . أفقد بعدها فرصـــة
الخروج... وأبقى محصوراتاً إلى الأبد...
أخاف من قيدك ... أخاف هوسك وجنونك..
رغبتي كانت أن ألقى في حبك الهدوء .. الطمأنينة.. البهجة والفرح
أن يمنحني حبك ألحرية والثقة ويفسح لي وقتا أتأمّل فيه ....وأرى
في عينيك الكونيتين ....وأنا في صحبتك.... أمالنا وأحلامنا وطريقنا
نمتزج.. ونسبح معا بروحينا في الكون الفسيح .. كل منا يكمل الآخر
أحبك .. ولكن في هدوء .. في ثقة
جنون الحب أرفضه ولا أرغب فيه... ومنه أحترس على أشيائي
وأعلم أنا بأنك مجنون بجنون الحب , وهوس الحب .وفي داخلك
ولع ورغبه في الاستحواذ والسيطرة وأن تكون ولا يكون غيــرك
أنا أرفض أن أمنحك حق الوجود المطلق داخل كياني.. وارفــــض
أن أمنحك الحق في بعثرة أشيائي.....
لا أخفى عنك....
واعتـــــــــرف ....
أنــــا أحبـــــك... أحبك .
ولكن أرفض أن أكــــــون في حبك بلا عنــــــــــوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق