في كل مرة ينتهي أمرنا
أعود راكعة مجددا
تبتسم في البداية لي
كما تبتسم الساعة للوقت
أخرج من ذاتي اليك
أتمدد على سرير شوقكَ
وما إن أشعر بالراحة
حتى تصفعني بوجعٍ أكبر
كيفَ تستطيع تأخير النبيذ في كل مرة
وحين تقدمه لي
تلسعني بهِ
وما على الا أن احتمل أكثر
رسالتي هذا الصباح اليك
سحقاً لكَ لاني ما عدتُ أهتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق