يا سيدي أصبحتُ عاصمة للشوق في مملكة المشاعر ..............
وأنت مجرد لاجئ لا أرض لك ولا سماء ...............
لجوءك لغيري يعجبني ...........................
كم نكر جاحد وطنه وبحث في العدم عن انتماء................
مهما ابتغيت غير أرض أنت في مجرتي
ومهما ابتعدت تعلم ليس لغيري معنى الاحتواء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق