يا ابن الملوح بالله اجبني***هل العشق داء ام دواء؟
هل وجدت يا غيث مثلي؟***فانا المتيم في وشقاء
دعني اقص عليك روايتي.***ولتحكم با ابن الملوح بزكاء
لمحتها يوماً غزالاً وقمراً منير***ومنذ ان رنت..ملكتني بالبهاء
وقد ملكت من حينها قلاعي***وهي تج...لس فوق عرشي في بهاء
احببتها كالطير للعش الذي***فيه طير وانس وصفاء
وقد احببتها كذرات المطر***وهي طيف في الدجي بالحب جاء
لم اعرف سواها في زماني***ولم اعشق سواها في الخفاء
يا ابن الملوح اردد على كلامي***وإن كان غشاً او مراء
او كان بالهذيان باء***اردد ولا تخف..فالامر معروف كالسماء
حتي وإن اخفي نفسه***خلف سورٍ وظلامٍ ووجاء
يا ابن الملوح...لقد كانت حياتي***وكانت طبيبي وشفاء
كانت تحيا في زماني***كانت انيستي في المساء
ناديتها روحي وعمري***وبعض اسماء الظباء
كالرشا والريم وايضاً ريل***فهي حسنُ وهي قمر في السماء
وهي كاللبن المصفي***فيه زيتونه تحاربُ في الضياء
ولها عين...كعين ظباء***اما الفم فيقطر شهدا فيه شفاء
والانف ما اجملها يا غيث***تهوي نزولاً في انحناء
والسن كالدر المرصص***وهي حجر كريم يغطيه الضياء
والوجه لا ادري***سوي حسبي بربي رب الحسناء
يا ابن الملوح اني اعشقها***متيم في جمالٍ بسخاء
وقد كنت اروي لها القصص***وهي تنصت في حياء
ولم تكذب على في يوم قط***واعطتني قلباً صادقاً ووفاء
ودثرتني في حضنها الدافئ***وطردت عني همومي والشقاء
يا غيث اني اشهدك اني هزمت***وكان الفراق هو الجزاء
لكني سعيد في كل ايامي***فهي كانت في السعادةٍ منتهاء
هذه ايامي وليست حبيبتي***فالحب وهمُ وكذبُ ومراء
هل وجدت يا غيث مثلي؟***فانا المتيم في وشقاء
دعني اقص عليك روايتي.***ولتحكم با ابن الملوح بزكاء
لمحتها يوماً غزالاً وقمراً منير***ومنذ ان رنت..ملكتني بالبهاء
وقد ملكت من حينها قلاعي***وهي تج...لس فوق عرشي في بهاء
احببتها كالطير للعش الذي***فيه طير وانس وصفاء
وقد احببتها كذرات المطر***وهي طيف في الدجي بالحب جاء
لم اعرف سواها في زماني***ولم اعشق سواها في الخفاء
يا ابن الملوح اردد على كلامي***وإن كان غشاً او مراء
او كان بالهذيان باء***اردد ولا تخف..فالامر معروف كالسماء
حتي وإن اخفي نفسه***خلف سورٍ وظلامٍ ووجاء
يا ابن الملوح...لقد كانت حياتي***وكانت طبيبي وشفاء
كانت تحيا في زماني***كانت انيستي في المساء
ناديتها روحي وعمري***وبعض اسماء الظباء
كالرشا والريم وايضاً ريل***فهي حسنُ وهي قمر في السماء
وهي كاللبن المصفي***فيه زيتونه تحاربُ في الضياء
ولها عين...كعين ظباء***اما الفم فيقطر شهدا فيه شفاء
والانف ما اجملها يا غيث***تهوي نزولاً في انحناء
والسن كالدر المرصص***وهي حجر كريم يغطيه الضياء
والوجه لا ادري***سوي حسبي بربي رب الحسناء
يا ابن الملوح اني اعشقها***متيم في جمالٍ بسخاء
وقد كنت اروي لها القصص***وهي تنصت في حياء
ولم تكذب على في يوم قط***واعطتني قلباً صادقاً ووفاء
ودثرتني في حضنها الدافئ***وطردت عني همومي والشقاء
يا غيث اني اشهدك اني هزمت***وكان الفراق هو الجزاء
لكني سعيد في كل ايامي***فهي كانت في السعادةٍ منتهاء
هذه ايامي وليست حبيبتي***فالحب وهمُ وكذبُ ومراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق