خوفى اذا ما اجفلت خيل اشتياقى من جديد ، كم كنت ارجوك الملاذ و بعتمة المطر العنيف كم ارهقت خيل القصيدة ترحلاً ...لك فى القفار .. النار.. والقفر المخيف , كم بادكارك بان لي رغمي ، باني لست الا كائن الضلع الضعيف ... يا انت يا بعض اتزانى فى مسارات التجلد والبكاء السر والبوح الشفيف...فاق اصطبارى...حد ما يمليه احساس التكتم والتخفى والرجاء ومللت من دمع تعود ان يزور مع المساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق