الأربعاء، 14 مارس 2012

حبيبى انت

بالله مهلاً . . .
هو حبيبي ! !
فكيف لا أشتاق لقاؤه
وكيف لا أقضي الثواني المشجنات
أسري
...
ويضئ ليلي بهاؤه
. . .
فارسم في الخيال لقاؤنـــــا
شوق يجاذبنا
وعشق فينا تمكنا
مزج من رحيق . . . كلانا
هو مني . .
وأنا من حبه . . شيئاً تكونا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق