الأربعاء، 4 أبريل 2012

غيابك

يا سيدي العزيز
دائماً يؤلمها غيابك...
لكن انشغالك عنها و هي في قمة حاجتها اليك ..
يجعلك شخص شرير بنظرها :|
لا يملك حتى القليل من الاحساس ~

شخص غريب .. تبحث بداخله عن حبها الحنون
يا سيدي ..
رفقاً بها وبقلبها ...
...
ما عادَ لهم صبراً .. ولا جلد
حملتهم الدنيا ما لم يعتادوا عليه
كن انت الملجأ لها من عبوس الحياة المفاجئ في وجهها

عد أنت... أنت كما عَهِدتك
عد كما كنت قديما ً



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق