كان حلمي ,,,
الأحد، 15 أبريل 2012
دموعى
أتعلم لمّ يعدّ شئّ يهمّ...
فالأحاسيسّ تلبدتّ بالجمودّ...
إنّ أردتّ غادر كمثلهمّ لنّ أمنعكّ إنّ...
كانّ هذاّ قراركّ فقطّ كن مختلفاً بمغادرتكّ...
وأسلك طريقاّ لاّ أراكّ فيهّ وأنتّ تغادر فدموعيّ...
غاليةّ عليّ نفسيّ !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق