عاودتني تلك الأمنية ذاتها : ليت صوته يباع في الصيدليّات لأشتريه.
إنّني أحتاج صوته لأعيش.
أحتاج أن أتناوله ثلاث مرّات في اليوم.
مرّة على الريق ، ومرّة قبل النوم ، ومرّة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح كما الآن .
أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص ، أو في زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفيّة بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه. "
إنّني أحتاج صوته لأعيش.
أحتاج أن أتناوله ثلاث مرّات في اليوم.
مرّة على الريق ، ومرّة قبل النوم ، ومرّة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح كما الآن .
أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص ، أو في زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفيّة بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق